من هو ؟
ضعيف التفاعل في كافة المجالات، و لا يرى للنجاح معنى.
لا يؤمن بمسيرة ألف ميل تبدأ بخطوة، فليس عنده همة الخطوة الأولى.
لا يلتزم ولا ينضبط في أعماله.
يبحث عن المعوقات دائما.
يهرب من المشكلات ولا يبحث عن حلول لها.
يلتمس الحجج الواهية و الأعذار الخادعة.
ذو نظرة تشائمية في تصرفاته وأفعاله.
يتخذ موقف الحذر والابتعاد عن مشاركة الناس في أفراحهم وأحزانهم.
يركز علي نقط ضعفه ويضخمها ويجعلها شغله الشاغل.
يضخم الأشياء فوق حجمها ولا يتفهم المواقف بعقلانية وهدوء.
ينساق خلف المؤثرات والإنفعالات الوجدانية والعاطفية.
لديه حساسية زائدة لمن ينتقده.
يسعي لمصاحبة أشخاص نفس نوعيته.
لا يثق بنفسه ، مهزوز ، ولا يتطلع إلي تطويرها.
ليس لديه أهداف مستقبلية.
يميل إلي العزلة والإنطوائية.
غير راض علي الواقع ولا يسعي إلي تغييره.
هل عرفته؟
إنه............... السلبـي
السلبي شخصية مريضة و ضارة في ذاتها وإن لم تظهر فيها أعراض المرض لأن هذه الصفات تنعكس على أساليب حياتها في البيت أو المؤسسات أو أي وسط إجتماعي أو ثقافي يتعايش فيه، إضافة إلي أنه لايفيد من حوله من أفراد المجتمع حتي يصل أحياناً ( وجوده... كعدمه ).
والخوف كل الخوف أن يتفاقم هذا المرض فيضر من حوله.
كلما كانت ثقافة الشخص تجاه سلبياته ضعيفة أومجهولة كلما كانت طموحاته قليلة لاتخطو إلي الأمام خطوة واحدة.
لابد أن يخرج الشخص برؤية واضحة نحو تطوير نفسه السلبية حيث أنه يعلم جيدً الأسباب الخارجية والدوافع الداخلية التي أوصلته إلي هذه الحالة وإلا سيظل حبيسها فلايستطيع أن يخرجه أحد منها إلا شخصه، بعدها يأخذ بالعزيمة والإصرار علي التغيير ومن ثم يأتي من يعاونه ويأخذ بيده ليوضح له طريق الإيجابية والتقدم وما أسهله.
المهم أن يبدأ بأول خطوة في التغيير. وهذه ما أصعبها عند السلبي.
كيف تتعامل معه:-
لاتركز علي سليباته أو عيوبه، اظهر كل ماهو حسن لديه.
استفد من نقاط القوة التي عنده.
ابتعد عن كل فكرة أو طريقة تقوده إلى السلبية.
مخالطته لأصحاب الأهداف السامية والهمم العالية.
ساعده علي مد يده لعون الأخرين وقضاء حوائجهم .
حببه إلي ماهو جديد ومثمر وبناء.
ارشده لمشاركة الناس في المؤسسات العامة.
علمه أن التفاؤل والأمل طريقا السعادة في المستقبل.
ساعده علي تحديد أهداف مرحلية يسعي لتحقيقها.
علمه فن التجاهل للأفكار السلبية.
لا تجعل مواقفه تؤثر فيك بالسلب وتركن بجانبه في أفكارك وطموحاتك.
لاتعتمد عليه في أمورك فكثيرا ما يخلو بك.
ذكره أن الحياة قصيرة مهما طالت فليتسابق ليأخذ منها ما يريده.
علمه أن الوقت هو الحياة والمواقف جزء منه.
علمه كيف يأخذ قراراً في حياته.
وجهه إلي زيارة طبيب متخصص.
الجانب المعرفي يكون منك والجانب العملي لا يكون إلا منه.
وأخيرا قل له :-
ضعيف التفاعل في كافة المجالات، و لا يرى للنجاح معنى.
لا يؤمن بمسيرة ألف ميل تبدأ بخطوة، فليس عنده همة الخطوة الأولى.
لا يلتزم ولا ينضبط في أعماله.
يبحث عن المعوقات دائما.
يهرب من المشكلات ولا يبحث عن حلول لها.
يلتمس الحجج الواهية و الأعذار الخادعة.
ذو نظرة تشائمية في تصرفاته وأفعاله.
يتخذ موقف الحذر والابتعاد عن مشاركة الناس في أفراحهم وأحزانهم.
يركز علي نقط ضعفه ويضخمها ويجعلها شغله الشاغل.
يضخم الأشياء فوق حجمها ولا يتفهم المواقف بعقلانية وهدوء.
ينساق خلف المؤثرات والإنفعالات الوجدانية والعاطفية.
لديه حساسية زائدة لمن ينتقده.
يسعي لمصاحبة أشخاص نفس نوعيته.
لا يثق بنفسه ، مهزوز ، ولا يتطلع إلي تطويرها.
ليس لديه أهداف مستقبلية.
يميل إلي العزلة والإنطوائية.
غير راض علي الواقع ولا يسعي إلي تغييره.
هل عرفته؟
إنه............... السلبـي
السلبي شخصية مريضة و ضارة في ذاتها وإن لم تظهر فيها أعراض المرض لأن هذه الصفات تنعكس على أساليب حياتها في البيت أو المؤسسات أو أي وسط إجتماعي أو ثقافي يتعايش فيه، إضافة إلي أنه لايفيد من حوله من أفراد المجتمع حتي يصل أحياناً ( وجوده... كعدمه ).
والخوف كل الخوف أن يتفاقم هذا المرض فيضر من حوله.
كلما كانت ثقافة الشخص تجاه سلبياته ضعيفة أومجهولة كلما كانت طموحاته قليلة لاتخطو إلي الأمام خطوة واحدة.
لابد أن يخرج الشخص برؤية واضحة نحو تطوير نفسه السلبية حيث أنه يعلم جيدً الأسباب الخارجية والدوافع الداخلية التي أوصلته إلي هذه الحالة وإلا سيظل حبيسها فلايستطيع أن يخرجه أحد منها إلا شخصه، بعدها يأخذ بالعزيمة والإصرار علي التغيير ومن ثم يأتي من يعاونه ويأخذ بيده ليوضح له طريق الإيجابية والتقدم وما أسهله.
المهم أن يبدأ بأول خطوة في التغيير. وهذه ما أصعبها عند السلبي.
كيف تتعامل معه:-
لاتركز علي سليباته أو عيوبه، اظهر كل ماهو حسن لديه.
استفد من نقاط القوة التي عنده.
ابتعد عن كل فكرة أو طريقة تقوده إلى السلبية.
مخالطته لأصحاب الأهداف السامية والهمم العالية.
ساعده علي مد يده لعون الأخرين وقضاء حوائجهم .
حببه إلي ماهو جديد ومثمر وبناء.
ارشده لمشاركة الناس في المؤسسات العامة.
علمه أن التفاؤل والأمل طريقا السعادة في المستقبل.
ساعده علي تحديد أهداف مرحلية يسعي لتحقيقها.
علمه فن التجاهل للأفكار السلبية.
لا تجعل مواقفه تؤثر فيك بالسلب وتركن بجانبه في أفكارك وطموحاتك.
لاتعتمد عليه في أمورك فكثيرا ما يخلو بك.
ذكره أن الحياة قصيرة مهما طالت فليتسابق ليأخذ منها ما يريده.
علمه أن الوقت هو الحياة والمواقف جزء منه.
علمه كيف يأخذ قراراً في حياته.
وجهه إلي زيارة طبيب متخصص.
الجانب المعرفي يكون منك والجانب العملي لا يكون إلا منه.
وأخيرا قل له :-
<<< لا تحرم نفسك من الحياة >>>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق