تذكرة


تذكرة

تطوير الذات يبدأ بمعرفتها .... فتعرف علي نفسك في جوانبها.

?????? ?? ???????

الجديد في المدونة

الإبتلاء- قصيدة رثاء - قصة واقعية - قصة نجاح غرويون - من وحي الساحة السياسية - الإسلام هو الحل - مهلاً أيها الشامتون - إعدام الدعاة في بنجلاديش إلي متى؟

إختلاف الدعوات

 
 
 
 
من كلمات الإمام الشهيد حسن البنا رحمه الله : ****************************
( أيها الشباب: لعل من أخطر النواحي في الأمة الناهضة- وهي في فجر نهضتها- اختلاف الدعوات، واختلاط الصيحات، وتعدد المناهج ، وتباين الخطط والطرائق ، و كثرة المتصدين للتزعم والقيادة . وكل ذلك تفريق في الجهود وتوزيع للقوى يتعذر معه الوصول إلى الغايات.
 ومن هنا كانت دراسة هذه الدعوات والموازنة بينها أمراً أساسياً لا بد منه لمن  يريد الإصلاح ).

نسمة إيجابية



كن إيجابياً

*******
 

لا تنظر إلي النصف الفارغ من الكوب

ولكن انظر إلي إيجابيات الأخرين تكن إيجابياً

فإن لكل محاسنه التي إذا نظرت إليها تغيرت وجهة نظرك فيه كليتاً.

التقدير واجب


 
التقدير واجب
**********
 
يحكى أن جزارا كان ينظر نحو نافذة محله وإذا بكلب صغير يدخله عليه ، فسارع إلى طرده . وبعد مدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة ، ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها « لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق »!

وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب !

دهش الجزار لما يراه ، لكنه استجاب لما طلب منه ، وعلى وجهه علامات الذهول، ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب .

وبما أن وقت إغلاق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا الكلب العجيب . وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية ، وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وقفز ليضغط بفمه على زر إشارة العبور ، وينتظر بكل هدوء ، ثم يعبر بعد إضاءة الإشارة باللون الأخضر . وعندما وصل الكلب إلى محطة للحافلات بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافلات ، بينما الجزار يراقبه باستغراب ، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى الحافلة فور وقوفها . لحقه الجزار - من دون تردد - وجلس على مقربة منه، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من الكلب أشار الأخير إلى تذكرة بلاستيكية علقت في رقبته ، واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره . لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون . وعند اقتراب الحافلة من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف . نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافلات ، فانطلق نحو منزل قريب ، حاول فتح الباب لكنه وجده مقفلا ، فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها مرات عدة برأسه . في أثناء ذلك ، رأى الجزار رجلا ضخما يفتح باب المنزل صارخا وشاتما في وجه الكلب المسكين ، ولم يكتف بهذا ، بل ركله بشدة كأنما أراد تأديبه .

لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: « ارحم يا رجل هذا المسكين فهو كلب ذكي جدا ، ولو أن وسائل الإعلام علمت به لتصدر جميع نشراتها الإخبارية ». فأجاب الرجل بامتعاض شديد : « هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء ، فهذه هي المرة الثانية في هذا الأسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل »!
العبرة من القصة
إن هناك من يعمل بجد وإجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره لكنه للأسف لايجد التقدير أبدا أو على الأقل كلمة شكر .....
منقول للفائدة

نسمة بر


 
نسمة بر
*******

أحياناً يمسك طفلي الذي لم يتعدي عمره العام  بيدي فيقبلها عدة مرات، فقلت سبحان الله من علمه ذلك؟!

رسالة إلي كل عاق أن عد إلي بر والديك فإنها الفطرة التي فطر الله الناسَ عليها.

العجوز والخاتم

 
العجوز والخاتم
**********
ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:

يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.

أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: “ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما”.

ألهذه الدرجة..
من هؤلاء أهم من البشر؟؟..

نعم للأسف …

المصيبة الأكبر أنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم..

ولكن..

ما عرفوا وصاياه صل الله عليه وسلم


رضا الرب

 
رضا الرب
 
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
 
((رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد)) [رواه الترمذي وصححه ابن حبان].